سؤال(1056) : زوجتي تقسم علي وتطلب مني القسم على القرآن إني لم أفعل كذا، فهل يجوز لي القسم كذباً، حيث اعترافي بالذنب سيدخلني في المشاكل ويفتح باب الشك عندها؟

الجواب : يمكنك استخدام التورية في مفروض السؤال، والقسم على المعنى المورّى به.

سؤال(1057) : هل يجوز عندنا الحلف، أو القسم بغير الله؟

الجواب : الحلف الذي يترتب عليه الأثر من وجوب الوفاء به، والكفارة عند الحنث هو الخلف بالله سبحانه وتعالى. وامّا الحلف، أو القسم بغيره فلايترتب عليه الأثر الشرعي.

سؤال(1058) : هل الحلف في وقت الغضب يعتبر يميناً؟

الجواب : لاينعقد الحلف في حالة الغضب الخارج عن اختيار الإنسان.

سؤال(1059) : هل ينعقد ويصلح اليمين إذا كان كتابة لا لفظاً؟

الجواب : لاينعقد اليمين بالكتابة.

سؤال(1060) : هل يحل العهد الشرعي، أو اليمين، أو النذر إذا قام الوالد بحلّه، وهل تسقط الكفارات التي كانت بسبب مخالفة أحدهما قبل حلّ الوالد، وهل أن حلّ الوالد لأحدهما يكون حلاّ من الأصل أي من بداية العهد، أو اليمين، أو النذر؟

الجواب : لايمين للولد مع والده بمعنى أن للأب حلّ يمين الولد. أما النذر والعهد فمع انعقادهما فيجوز للأب حلهما بالنهي عن متعلقيهما. نعم، يكون حلاً من الأصل، ولا كفارة حينئذ.

سؤال(1061) : شخص أقسم بأبي الفضل العباس عليه السلام على عدم زيارة قريب له وزاره رغم أنه أقسم على عدم ذلك، فهل تجب عليه الكفارة؟

الجواب : لاتجب عليه الكفارة.

سؤال(1062) : ما هو حكم الذي أدى اليمين على القرآن، وهو كاذب وهل تجوز الكفارة له؟

الجواب : إرتكب معصية وفعل حراماً، لأنه كذب، ولا تجب عليه الكفارة.

سؤال(1063) : شخص أقسم بكتاب الله الجليل على شيء يتركه ولايتطرق إليه أبداً وكان بكامل قواه العقلية وجزم على القسم ومن غير كفارة إذا نوى أن يرجع، والشيء فيه مصلحة ومنفعة للناس والآن يريد أن يرجع ما عساه أن يفعله؟

الجواب : لامانع من الرجوع، ولاشيء عليه، ولايعود إلى الحلف ثانياً.