القسم الاستفتاءات ل​​مكتب المرج​ع الديني الشيخ الفيّــاض
الصفحة الرئيسية أسئلة الشرعية المعاملات – الباب التاسع الشعائر الحسينية
سؤال(1428)
: ما هو رأيكم في المشي على الجمر والزحف في الشعائر الحسينية؟
الجواب : ليس المشي على الجمر من الشعائر، ولابأس بالزحف عند القبر تواضعاً.
الجواب : لابأس بها مالم يستلزم منها هتك وإهانة للرموز الدينية المقدسة، والتشبيه لابد أن يكون مناسباً لمقام أئمتنا عليهم السلام.
الجواب : يجوز أن يكون الوضع بنية الصرف في مصالح أضرحتهم وزوارهم. كما أنها ليست صدقات على ذواتهم، بل إهداء لهم عليهم السلام.
سؤال(1431)
: الأموال التي تدفع للمآتم، هل يجوز التصرف بها من غير إذن الحاكم الشرعي؟
الجواب : الأموال في مفروض السؤال، لابد أن تصرف في المآتم، ولايعتبر فيها إذن الحاكم الشرعي.
الجواب : إذا كان فيه أذىً وضرر على جيران المسجد، أو الحسينية فلايجوز له ذلك.
الجواب : لاينبغي التصفيق في المسجد إذا كان خارجاً عن المتعارف، وإذا كان هتكاً لحرمة المسجد، فلايجوز.
سؤال(1434)
: إني أعمل في مجال الخطابة الحسينية المحترمة، فما هي نصيحتكم في هذا المجال؟
الجواب : ألحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين. إعلم أعزك الله تعالى، أن الخطابة والتبليغ والإرشاد من الوظائف الدينية المقدسة والتي تحمل أعباءها الأنبياء والأوصياء والمؤمنون ممن وفقهم الله تعالى لإعلاء كلمة الحق والدفاع عن تعاليم السماء، ومن هنا ينبغي للخطيب التحلي بجملة من الصفات الحميدة، كحسن الخلق وسعة الصدر وصدق اللهجة والإلتزام العالي، بتطبيق أحكام الشريعة، والشجاعة في نقد الظواهر الإجتماعية المنحرفة، والجدية في معالجتها، واختيار الموضوعات التي تنفع الناس، وحث المجتمع على التكامل والتأخي ومساعدة الفقراء والأيتام والأرامل، وغير ذلك من جهات البر. كما اننا نؤكد على نقطة مهمة جداً، وهي أنه ينبغي على الخطيب تخصيص جزء من وقت المحاضرة لبيان الأحكام الشرعية، ومسائل الحلال والحرام، لاسيما المسائل الإبتلائية لما لهذه الأحكام من أهمية في بناء الجانب العقائدي والإلتزام الديني للفرد والمجتمع والذي سينعكس على قوة بناء الأسرة والمجتمع.
الجواب : نعم، يصلون قصراً إذا كان ذلك إتفاقياً.
الجواب : لايكون مجزياً عن الوضوء.
الجواب : يصلي ركعتين قربة إلى الله تعالى، ثم يهدي ثوابها للإمام عليه السلام.
الجواب : لايعد هذا عملاً وشغلاً لهم.
سؤال(1439)
: هل تكون صلاتهم قصراً، أم تماماً؟
الجواب : يصلون قصراً، إلاّ إذا مكثوا في المكان الواحد عشرة ايام مع نية الإقامة تلك المدة.
الجواب : نعم، يجوز بيعه والإحتفاظ بثمنه إلى السنة القادمة، إذا كان في معرض التلف، أو كان حفظه مشكلاً.
الجواب : نعم، يجوز.
سؤال(1443)
: ج ـ هل يجوز بيعها والإحتفاظ بالمال إلى السنة القادمة؟
الجواب : نعم، يجوز بيعه إذا كان في معرض التلف، كما في مفروض السؤال.
سؤال(1444)
: د ـ هل يجوز بيعها وشراء سيارة لأجل نقل حاجات الموكب في السنة القادمة؟
الجواب : لايجوز، إلاّ مع إحراز رضا اصحاب الأموال.
الجواب : يظهر جوابه مما تقدم.
سؤال(1446)
: و ـ هل يجوز بيعها وتسديد ديون في ذمة الحسينية، أو الموكب بسبب البناء؟
الجواب : يظهر جوابه مما مر.
الجواب : يصرفها في سبيل موكب الحسين عليه السلام هذه السنة، أو السنة القادمة.
سؤال(1448)
: هل يجب التعريف بها خلال السنة؟
الجواب : يجب تعريفها إذا كانت قابلة للبقاء، وإلا فيبيعها ويصرف ثمنها فيه.
سؤال(1449)
: إذا كان التعريف صعباً بسبب كثرة الزائرين من محافظات عديدة، فما العمل؟
الجواب : نعم، يجب إذا كانت قابلة للتعريف، وكان ممكناً.
سؤال(1450)
: هل يجوز التصرف بها إذا كانت قابلة للتلف وصرفها للموكب؟
الجواب : ايجوز التصرف بها بعد تقويمها، ولايسقط عنه التعريف، وبعد التعريف يجري عليها التخيير في الحفظ أمانة لصاحبها، أو التملك.
الجواب : يصرفها في المواكب، إن علم إعراض أصحابها عنها، وإلاّ فهي لقطة يحفظها أمانة.
الجواب : إذا أحرز رضا صاحب الحذاء، فيجوز له التصرف فيه، وإلا فلايجوز.
الجواب : يجوز مع إحراز الرضا، وإلاّ فلايجوز.
سؤال(1454)
: هل يجوز الأخذ منها مطلقاً لمن فقد حذاءه، أم لم يفقده؟
الجواب : تقدم جوابه.
الجواب : نعم، يجوز إذا علم أن أصحابها قد أعرضوا عنها.
الجواب : من خاف على نفسه من الهلاك من جهة عدم أمن الطريق، او من جهة اخرى، او الضرر المعتد به المحرم، فلايجوز له الذهاب سواءًٌ أكان في زيارة الحسين (ع)، او زيارة سائر الأئمة (ع) او الحج، او زيارة النبي الأكرم (ص).
الجواب : كلاهما مستحب.
الجواب : الواجب مقدم على المستحب.
الجواب : لامانع من ذلك في حد نفسه.
الجواب : إذا كان التصفيق والرقص وغيرهما مما ذكر منافياً بحسب الجو الإجتماعي والعرفي لشؤون العتبات المقدسة، فلابد من تركه.
الجواب : 1ـ لايجوز بيعها في الموارد المذكورة، إلا مع إذن أصحابها المتبرعين. نعم، مع خوف التلف، او كلفة الحفظ جاز بيعها والإحتفاظ بثمنها وشراء مثلها في السنة القادمة. 2ـ لايجوز. 3ـ لايجوز. 4ـ إذا كانت مخصصة لمناسبة اربعينية الحسين (ع) لايجوز إستعمالها في غيرها.
الجواب : اما صرف التبرعات فهو تابع لقصد المتبرعين فإن كان قصدهم صرفها في شؤون الحسينية والتعزية المقامة فيها فلايجوز لكم صرفها في صيانة الشقق، إلا إذا كنتم محرزين أنهم أوكلوا إختيار صرفها إليكم، وإلاّ فيجب عليكم فصل الإيرادين.
الجواب : النصوص الشرعية تدل على ثبوت الجزاء العظيم والمقام الكريم للسائرين والماشين إلى مرقد أبي عبد الله الحسين(ع). وأن السير إلى الحسين(ع) من الشعائر الحسينية الأصيلة، وقد حفز الأئمة(ع) اصحابهم على إحيائها وتثبيت ركائزها. فعن الإمام الصادق (ع): (من اتى قبر الحسين(ع) ماشياً، كتب الله له بكل خطوة الف حسنة، ومحا عنه الف سيئة، ورفع له الف درجة). وفي رواية اخرى عنه (ع): (من اتى قبر الحسين(ع) ماشياً كتب الله له بكل قدم يرفعها ويضعها عتق رقبة من ولد إسماعيل (ع)). وهناك روايات كثيرة تدل على كون السير إلى قبر الحسين (ع) من شعائر الله تعالى.
الجواب : 1ـ يجوز لهم الأكل منها. 2ـ يجوز لهم الأكل. 3ـ يجوز أكلهم في الفرض المذكور. 4ـ إذا كانت موقوفة لخصوص الإمام الحسين (ع) فلايجوز إستخدامها لغيره. 5ـ يرجع في الباقي من المواد إلى اصحابها، ولايجوز التصرف فيها بدون إذنهم، ومع عدم معرفتهم يجب إبقاؤها إلى السنة الثانية إذا كان يتحمل البقاء، وإلا فيباع وتحتفظ بالقيمة إلى السنة الآتية.
سؤال(1465)
: ما حكم البكاء على سيد الشهداء الإمام الحسين(ع) وآل بيته الطاهرين في الصلاة؟
الجواب : البكاء على الحسين (ع) والتباكي من الشعائر.
الجواب : إن كانت المواد في معرض التلف، يجوز صرفها لزوار الإمام الحسين (ع) ولو في غير الموسم.
الجواب : لا بأس به، شريطة ان يكون مناسباً لمقام اهل البيت (ع) وعظم شأنهم (ع) ولم يكن في البين مهانة لهم (ع)، او وجود محرم آخر. وإلا لم يجز.
الجواب : يحرم عمل المجسمات لذوات الارواح من الإنسان والحيوان وأما تجسيم غير ذوات الارواح فلا بأس به. نعم، يجوز رسم ذوات الارواح من غير تجسيم، وإن كان الاحوط إستحباباً تركه.
الجواب : لا يستغنى إنسان مهما بلغ من مراتب الكمال عن هداية الله وتعليمه و حكمه فمن هذه الجهة فإنما ارتفع الحسين (ع) والأئمة (ع) بكونهم المستحفظين على دين الله الباذلين أنفسهم في سبيله. وهو شرفهم وفي التقوى عزهم. نعم، يمكن ان يصح القول بأن الإسلام تشرف بالحسين. لأنه من جهة المحافظة على مبادئه ودوامها وخلودها ارتبط بتضحيته وشرف تضحيته المقدسة. اما التقوى، فهي لباس الأئمة (ع) وعزهم، وهي درجات. وهم قد بلغوا أقصاها فبرسوخ الملكات الفاضلة في نفوسهم وطهارتها لم تلتفت إلى دواني الأمور فضلاً عن الذنوب لكي تتقيها لرسوخ اليقين فيها. وقد ورد في الحديث:(الإيمان فوق الإسلام بدرجة، والتقوى فوق الإيمان بدرجة، واليقين فوق التقوى بدرجة).
الجواب : عمل التماثيل المجسمة محرم مطلقاً وإن كان لأهل البيت (ع). وينبغي للمؤمنين عدم الإساءة إلى صور الأئمة (ع) المقدسة في النفوس من خلال إدخال الأمور المحرمة لأحياء شعائرهم، وفقكم الله تعالى.
الجواب : لا يحتاج لبس السواد في الشعائر الحسينية إلى دليل فهو شعار عام للحزن عند أغلب الأعراف. اما في الصلاة فيجوز لبسه ايضاً.
الجواب : يجوز، ولكن ينبغي المبادرة لإقامة الصلاة في أول الوقت، لأنه أفضل.
الجواب : الفرق بينهما : أنّ قول الإمام (ع) في يوم عاشوراء : ((هيهات منّا الذلة))، وارد في مقام بيان إنكار الإمام الحسين (ع) لبيعة يزيد (لعنه الله)، كما في قوله عليه السلام : ((لا والله لا أعطيهم بيدي إعطاء الذليل)). وأمّا ما ورد عن الإمام الرضا (ع) : ((وأذل عزيزنا)) فهو وارد في مقام بيان عظم المصيبة التي ألّمت بأهل البيت (ع)، ويشهد لذلك سياق الكلام : ((إنّ يوم الحسين أقرح جفوننا وأسبل دموعنا وأذل عزيزنا))، ولاتعطي نفس المعنى الأول.
الجواب : يجوز له ذلك.
سؤال(1475)
: هل صحيح أنّ تناول الكرزات محرم طوال الشهرين الحزينين؟
الجواب : ليس محرماً، ولكن ينبغي الإهتمام بحرمة ذكرى المصيبة.
سؤال(1476)
: هل صحيح حرام تناول العلك؟
الجواب : ظهر جوابه.
الجواب : الجزع، هو عدم الصبر على المصيبية، فيدعو المصاب بالويل والثبور، أو بضرب على رأسه، أو صدره. والجزع على الحسين عليه السلام مستثنى بالنصوص.
الجواب : كل فعل يناسب إظهار مصيبة الحسين عليه السلام، ولايكون محرماً بنفسه يثاب الفاعل عليه إذا كان من نيته الإنقياد لما أمر به في النصوص من إحياء أمر الحسين عليه السلام.
الجواب : هو راجح بنفسه لاستحباب الإطعام للمؤمنين، وراجح أيضاً من جهة أنه مناسب لإحياء أمر الحسين عليه السلام، لأنه من علامات عزائه.
الجواب : نعم، تنطبق وغيرها مما يناسب الشعائر.
الجواب : شعائر الله ليست توقيفية في العلامات وكل ما ندب إليه الشارع بعنوان خاص، أو عام فيطبق على مصاديقه. وقد رغب الأئمة عليهم السلام بذكر الحسين عليه السلام وإحياء أمره بعناوين خاصة وعامة.
الجواب : الفتوى ثابتة، وهي مطابقة لنظرنا.
الجواب : قد ورد عن الرضا عليه السلام برواية الصدوق أنه يستحب تعطيل الحوائج والأعمال الدنيوية في يوم عاشوراء لإظهار المصيبة والتفرغ لذكرها والبكاء على سيد الشهداء عليه السلام، وقد ورد أن من ترك شغلاً وحاجة في ذلك اليوم حزناً عليه عليه السلام، قضى الله له حوائج الدنيا والآخرة.
الجواب : الواجب على المؤمنين أيدهم الله تعالى المحافظة على الشعائر الحسينية المتعارفة بين الناس وبذل الوسع لترتيبها وتنقيتها مما قد يلحق بها بسبب بعض تصرفات غير المبالين، أو غير الملتزمين دينياً، واتخاذها طريقاً لإحياء الدين ومنبعاً للإلتزام بالواجبات الشرعية خصوصاً الصلوات والحرص على إقامة الجماعات في الصلاة والمحافظة على الآداب العامة.
الجواب : لايكفي متابعتها عن الحضور في نفس المجالس.
الجواب : ان يكون فيه أظهار للحزن على سيد الشهداء عليه السلام.
الجواب : لبس السواد في أيام الوفيات تعظيماً للشعائر وإظهاراً للحزن مواساةً فيه أجر وثواب.
سؤال(1488)
: ما حكم الذهاب إلى العمل في يوم 10 محرم، وإذا كان الشخص مجبراً على العمل ماذا يعمل؟
الجواب : العمل ليس بحرام يوم عاشوراء، ولكن ينبغي على المؤمنين إقامة مجالس العزاء، أو المشاركة فيها، أو الذهاب إلى زيارة الحسين عليه السلام.
سؤال(1489)
: ظهرت لدينا مؤخراً عادة المشي على الجمر أيام عاشوراء؟ فهل تجوزون سماحتكم ذلك السلوك؟
الجواب : المشي على الجمر ليس من الشعائر الحسينية.
الجواب : نعم، يجوز بنحو المتعارف المناسب لمجالس الحسين عليه السلام.
سؤال(1491)
: ما مدى صحة سند ومتن زيارة عاشوراء المباركة؟
الجواب : زيارة عاشوراء زيارة مهمّة جداً، وجملة من الروايات التي تدل عليها تامة سنداً. وهي ثابتة عندنا.
سؤال(1492)
: يقوم بعض الأشخاص بتعظيم شعائر الله ولكنهم غير ملتزمين دينياً، فهل يجوز ذلك؟
الجواب : نعم، يجوز.
الجواب : لا بأس بذلك، بل هو أمر راجح بعنوان إظهار الحزن.
سؤال(1494)
: هل الشعائر الحسينية بوجه عام والتطبير بوجه خاص يسبب وهناً للمذهب في هذا العصر؟
الجواب : ليس فيه أيّ وهن للمذهب في هذا العصر، بل هي من شعائر الله (ومن يعظّم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب)، وما يقال ليس إلاّ دعاية من المغرضين.
الجواب : بل لابدّ من الإقتصار بإقامتها على ما لايؤدي إلى ضرر.
الجواب : على الشرطة والأجهزة الأمنية الإهتمام بالحفاظ على أمن البلد والمواطن وثواب ذلك لايقل عن ثواب الزيارة. ثم إن العمل المذكور مخالف للقانون العام في الأجهزة الأمنية، فلايجوز.
الجواب : ليس هذا محل التشهير والإستهزاء، فإن قضية الحسين عليه السلام قد انتشرت في العالم، حتي في العالم الغربي.
الجواب : لا إشكال فيه إذا لم يستلزم هتك شخصيات أهل البيت عليهم السلام، وفي حدود الأحكام الشرعية.
الجواب : لابأس بخروجهنّ خلف المواكب شريطة عدم إختلاطهنّ بالرجال. وأما ترديدهن لشعارات العزاء بصوت جماعي فإذا كان مثيراً فلايجوز.
سؤال(1501)
: ولو كان الجواب بالنفي فما هي وظيفة المستمع في حال تأكد من وجود هكذا أكاذيب؟
الجواب : ليس على المستمع شيء.
الجواب : يجوز نقل ما هو مشكوك الصدور بعنوان روي في الكتاب الفلاني، ولايجوز بعنوان أنه : قال الإمام (ع) كذا وكذا.
سؤال(1503)
: هل يجوزضرب الدفوف والطبول في التعزية الحسينية؟
الجواب : لايجوز ضرب الدفوف، وأمّا الطبول فلابأس باستعمالها بالنحو المناسب لمجالس العزاء.
الجواب : كل من يخدم في سبيل الحسين عليه السلام يستحق الثواب.
الجواب : ليس بحرام، بل هو مستحب مؤكد، ومنصوص في الرويات، وأنّ لكل خطوة ثواباً وأجراً عظيماً.
الجواب : إذا كان المتبرعون راضين بذلك، فلا بأس. وإلاّ فتصرف في المواكب والمآتم الحسينية.
الجواب : لايجوز، بل لابد أن يصرف على الفقير.
الجواب : زيارة الأربعين للإمام الحسين (ع) مختصّة بيوم العشرين من صفر. نعم، من زاره عليه السلام مشياً على الأقدام، فله ثواب عظيم عند الله عزّوجلّ.
الجواب : لايعد التبرع بالدم من الشعائر الحسينية.
سؤال(1510)
: هل التطبير والضرب بالزناجير والتي تدمي الشخص مباح في رأي سماحتكم؟
الجواب : جائز، بشرط أن لايؤدي إلى ضرر معتدّ به.
الجواب : في مفروض السؤال، يرجع في الزائد إلى الإذن والمواقفة من أصحاب الأموال وإن لم يمكن ذلك يصرف في شؤونهم ومناسباتهم (عليهم السلام).
الجواب : له ذلك، ولاشيء عليه، ولايكون ملزماً بالقبول.
الجواب : يكفي إختيار زيارة عاشوراء المعروفة وتقدّم الزيارة على الصلاة. وليست زيارة أميرالمؤمنين عليه السلام من شروط زيارة عاشوراء، ودعاء علقمة ليس فيه كيفية معينة وإن كان التوجه إلى القبلة من آداب الدعاء العامة.
سؤال(1514)
: هل يجوز الرقص على أنغام المواليد، أم لا؟
الجواب : لايجوز مثل هذا الإحتفال بالتصفيق والرقص في مواليد الأئمة الأطهار (ع)، لأنه هتك لهم، وهذا من المعاصي الكبيرة. لأن الإحتفال في مواليدهم عليهم السلام لابدّ أن يكون مناسباً لمقامهم الشريف ببيان فضائلهم ونصائحهم وعلوّ درجاتهم، وبيان الأحكام الشرعية، والآداب والأخلاق للناس أتباعاً لهم عليهم السلام.
الجواب : هذا الكلام غير صحيح، وإن صميم فاجعة كربلاء مظلومية الحسين عليه السلام، والتعبير بالغريب يبرز جانب قلة الناصر دون الذلة كما توهم.
الجواب : كل هذه الأعمال مستحبة ومحبوبة عند الله تعالى، وعليها ثواب عظيم. وأما أفضلية بعضها على بعضها الآخر فليس لها ضابط كلي، ويختلف باختلاف الحالات والأوقات والظروف، والله العالم.
الجواب : يجوز الزيارة بكل لفظ، والأفضل بالزيارات المأثورة.
الجواب : هناك وعد بالثواب على النية.
سؤال(1519)
: أين يوجد قبر الزهراء عليها السلام؟
الجواب : مختلف فيه، والمشهور أنه في بيتها خلف قبر النبي (ص).
الجواب : يكفي الحضور والتسليم، ولايجب لمس الشبابيك.
الجواب : لايجوزمخالفة المكتوب على الأماكن المخصّصة.
الجواب : لا بأس بتبرعاته إلى الإمام الحسين (ع) من النقود والأعيان. ولا بأس بالأكل منها، ولايجوز الأكل في سفرة فيها الخمر، وأما إن كان جاهلاً بوجود الخمر فيها فلاشيء عليه.