مسائل في الصوم - مكتب سماحة آية الله العظمی الشيخ الفياض

الجواب : إذا كانت معيشته اليوميّة متوقفة على شغله المذكور في السؤال، ولم يجد شغلاً آخر ولو في شهر رمضان ولم يكن عنده مال يعيش به في شهر رمضان وترك شغله فيه يؤدي وقوعه في الحرج من جهة المعيشة ولم يكن إمكانه الإقتراض وأدائة بعد شهر رمضان، ففي هذه الحالة جاز له الإفطار والقضاء بعد شهر رمضان.

سؤال(652) : إني صمت شهر رمضان السابق، ونسيت أن أدفع الفطرة حتى هذه اللحظة ؟

الجواب : عليك بدفع زكاة الفطرة بقصد القربة المطلقة.

سؤال(653) : يقال أن هناك بعض الأدوية التي من الممكن أن يتناولها الصائم في الليل التي تجعله لايجوع ولايعطش خلال نهار شهر رمضان، فهل يجوز تناول تلك الأدوية على فرض صحة ذلك القول؟

الجواب : لا مانع من تناول الأدوية المذكورة في حدّ نفسه.

سؤال(654) : سؤال : من هو الذي يجوز له التصدي لتثبيت الهلال؟

الجواب : الحاكم الشرعي ـ الجامع للشروط ـ وحكمه بثبوت الهلال نافذ حتى في حق غير مقلديه.

سؤال(655) : هل يجوز لمن لم يبلغ مرتبة الإجتهاد أن ينصب نفسه لتثبيت الهلال ويرتب الناس على حكمه في ثبوت الهلال وعدمه الصيام، أو الإفطار؟

الجواب : لايكون حكم غير المجتهد الجامع للشرائط نافذاً في ثبوت الهلال، إلاّ أن يحصل لمن يعتمد عليه العلم من خبره.

سؤال(656) : هل يعد التصدي لتثبيت الهلال من وظائف القاضي؟

الجواب : هو من وظائف الحاكم الشرعي.

سؤال(657) : هل يشترط لمن لم يبلغ رتبة الإجتهاد وجود الإذن من المرجع في التصدي، أم لا؟

الجواب : يثبت الهلال عند من يحصل له العلم من إخبار من يتصدى لرؤية الهلال، أمّا ثبوت الهلال بالحكم فلا قيمة للإذن في ذلك.

سؤال(658) : الطفل الذي يتغذى بحليب الأم وطعام آخر، هل يجوز للأم أن تترك الصيام في فرض السؤال وتدفع عن كل يوم مدّاً من الطعام؟

الجواب : الأقوى الإقتصار في الجواز على المرضعة القليلة اللبن في صورة عدم إمكان إرضاع الولد من غير حليبها، أو من الحليب المعلّب إذا لم يتضرّر الولد الرضيع به.

سؤال(659) : هل يجوز قراءة القرآن والأدعية الشريفة في نهار شهر رمضان حتى وإن كنت غير متأكد من صحة القراءة، وهل تعتبر القراءة غير الصحيحة عن غير عمد من المفطرات؟

الجواب : لايضرّ ذلك بالصوم كما في مفروض السؤال.

سؤال(660) : هل يجوز (التهرب) من الصوم عمداً من خلال السفر متعمداً لمرات متكررة ولفترة أسبوع مثلاً لكل سفر ثم العودة إلى الوطن؟

الجواب : يجوز السفر في شهر رمضان، ولو للفرار من الصّوم ولكنّه مكروه لفوت الأجر العظيم عليه.

سؤال(661) : هل يجوزللمرأة أن تتناول أقراصاً في ليالي شهر رمضان عندما يقترب وقت عادتهـا لتمنع حصولهالأجل أن تصوم؟

الجواب : نعم، يجوز.

سؤال(662) : هل الكذب على الأنبياء السابقين من المفطرات؟

الجواب : نعم، على الأحوط وجوباً الكذب على سائر الأنبياء من المفطرات.

سؤال(663) : لو تمضمض في نهار الصوم لوضوء الفريضة، فسبقه الماء، لم يجب عليه القضاء، هل أن لفظ الفريضة يعم القضائية أيضاً؟

الجواب : الظاهر، أنّه يعمّ الصّلوات القضائية.

سؤال(664) : هل يحتاج طالب العلم، أو رجل الدين (الشيخ) وكالة من المرجع لكي يتصدى لإثبات الهلال؟

الجواب : ثبوب الهلال، أو عدم ثبوته من الموضوعات الخارجية، وليس من الأحكام الشرعيّة. ولهذا يأخذ ويعتمد شرعاً بقول من أوجب قوله الإطمئنان بثبوته كشاهدين عادلين، أو الشياع.

سؤال(665) : ما حكم إستخدام الإبرة في نهار شهر رمضان؟ سواءٌ أكانت بالعضلة، أو الوريد، أو تحت الجلد.. مقوية، أم مغذية؟

الجواب : ليس من المفطرات زرق الحقنة في العضلة، أو الوريد. وكذلك ما يصل إلى الجوف من غير طريق الفم لايكون مبطلاً للصوم كما في المغذي الذي يزرق للمريض من غير طريق الفم والحلق.

سؤال(666) : هل من اشكال الإستحمام نهار رمضان في أي وقت منه وبأي صفة كان؟

الجواب : لا بأس بالإستحمام في نهار شهر رمضان وإن اشتمل على جميع أطراف الرأس والجسم شريطة أن لايصدق عليه عنوان الغمس.

سؤال(667) : لو قال الخطيب أنه لم يرد عن أهل البيت عليهم السلام في الموضوع الكذائي مع بحثه القاصر في الموضوع، هل يعدّ هذا من الكذب على الأئمة عليهم السلام مع قلة بحثه؟

الجواب : إذا كان نافياً للموضوع ومعتقداً بذلك، فهو ليس من المفطرات.

سؤال(668) : إذا أفطر الصائم بعد سقوط القرص وقبل زوال الحمرة لمشرقية معتمداً في ذلك على أذان من لايعتمد عليه كالراديو مثلاً، فهل عليه القضاء فقط، أم الكفارة أيضاً، أم لايجب عليه شيء من ذلك؟

الجواب : إذا كان الإفطار بعد إستتار القرص، فعليه القضاء على الأحوط.

سؤال(669) : هل يجوز للمرأة أن تفطر في شهر رمضان لترضع إبنها مع وجود بديل للإرضاع، كما هو الحال في الحليب المجفف المستعمل في إرضاع الأطفال؟

الجواب : إذا كان حليب الأطفال كافياً لحاجة الطفل، ولا تضرّر به وجب عليها الصّوم وإعطاءه الحليب المجفّف.

سؤال(670) : لوكان المكلف مريضاً بمرض السكري، وهو يعد مرضاً بإجماع العقلاء والمبتلى به يعد (مريضاً) ولكنه بعد أخذ بعض الإحتياطات يستطيع الصوم دون أدنى مشكلة ودون أن يزيد الصوم من المرض، أو يوخر من الشفاء والإنسان على نفسه بصيرة، فما حكم صيامه وما هو التكليف المتوجه إليه؟

الجواب : يجب عليه الصّوم في مفروض السؤال.

سؤال(671) : ما حكم من ابتلع حبة السكر، أو الضغط من غير ماء؟

الجواب : إبتلاع حبّة السكر، أو الضغط مفطر للصوم .

سؤال(672) : أنا امرأة أبلغ من العمر 40 عاماً مطلوبة صيام للسنوات الماضية حيث عندما كنت صغيرة لبعض السنين جاهلة وعندما كبرت وتزوجت لم أصم شهر رمضان 1421 لأني كنت نفساءً، كذلك لسنة 1428 لأني كنت حاملاً، وكذلك لم أقض صوم أيام الدورة الشهرية لبعض أشهر رمضان الماضية، والآن أحسّ بالتعب الشديد والصعوبة البالغة عند صيام القضاء ولدي أطفال ومنزل وزوج يجب أن أهتم بهم، أفتونا؟

الجواب : يجب قضاء الأيام الفائتة من الصوم مالم يكن في الصوم حرج شديد لايتحمل عادة كما تجب الكفارة للتأخير عن القضاء بمجيء شهر رمضان التالي وهي ثلاثة أرباع الكيلو من الطحين، أو التمر عن كل يوم لوكان الترك الصوم بعذر من مرض ، أو نفاس ، أو حيض . وأمّا إن كان الترك مع العلم بالوجوب ولو من جهة عدم المبالاة والجهل التقصيري فتجب كفارة الترك العمدي لصيام أيام شهر رمضان وكفارته التخيير بين صوم شهرين متتابعين عن كل يوم من أيام شهر رمضان، أو إطعام ستين مسكيناً عن كل يوم مباشرة، أو توكيلاً بإعطاء مايقارب كيس عن الطحين أي خمسة وأربعين كيلو من الطحين ، أو التمر، أو الأرز ، أو غير ذلك إليهم عن كل يوم. ومع عدم القدرة على القضاء للحرج الشديد عليك أن توصي بالقضاء عنك بعد الوفاة زيادة على الكفارات .

سؤال(673) : ما حكم الغرغرة والمضمضة أثناء فترة الصيام؟

الجواب : المضمضة، إذا كانت في وضوء الصلاة فلاتضرّ حتى إذا دخل في جوفه بدون إختيار وقصد. وأمّا في غير وضوء الصلاة إذا دخل في جوفه بدون إختيار يجب عليه القضاء. وأمّا الغرغرة، إذا كان للتداوي فمع الإطمئنان بعدم دخوله فلاتضرّ، وإلاً فلايجوز فإن دخل في جوفه فعليه القضاء.

سؤال(674) : ما هو العمر الذي يجب الصيام فيه لدى الأناث، وهل هناك مجال، أو رخصة بالإفطار بالنسبة لمن تصوم أول مرة (أقصد في أول سنة من بلوغها)؟

الجواب : بعد اكتمال تسع سنوات لاتكون مرخّصة في الإفطار، إلاّ أن يكون الصوم حرجياً عليها.

سؤال(675) : هل البخور الذي يوضع على الفحم وتنتج منه رائحة عطرة في نهار شهر رمضان مفطر؟

الجواب : لايكون مفطراً.

سؤال(676) : هل ذو العطاش يفطر فيحق له الأكل والشرب وغيرهما مما يحرم على الصائم، أم يجب عليه أن يقتصر على خصوص الماء؟

الجواب : ذو العطاش إذا كان الصّوم عليه مشقة وصعوبة، يجوز له الإفطار ودفع الفدية بمدّ بدل كل يوم، ولايجب عليه القضاء وإذا كان متعذراً لايجب عليه دفع الفدية أيضاً ، كما لايجب عليه الإقتصار على خصوص الماء .

سؤال(677) : في البلدان التي فيها نهار فقط، أو ليل فقط لعدة أشهر، هل يسقط الصوم عن أهلها في شهر رمضان؟

الجواب : في مفروض السؤال، عليهم أن يطبقوا أعمالهم من الصلوات والصيام على أقرب بلد فيه الليل والنهار على الأحوط. وإذا تمكنوا من الهجرة عن هذه البلدان فعليهم ذلك.

سؤال(678) : هناك لاصق يوضع على البدن وبداخله مادة نيكوتين الموجودة في السجائرويتم سحب البدن لهذه المادة، فهل يجوزاستخدامها في نهارالصوم، أم لا؟

الجواب : نعم، يجوز.

سؤال(679) : لو اعتمد شخص على الساعة ـ وكان مطمئناً بدقتها ـ في تشخيص بقاء الليل، أو طلوع الفجر في صيام شهر رمضان فأكل، ثم انكشف أنه أكل بعد طلوع الفجر، فما هو حكم صومه؟

الجواب : عليه إمساك هذا اليوم، ثمّ قضاؤه بعد شهر رمضان المبارك.

سؤال(680) : عند إخراج زكاة الفطرة في شهر رمضان بنية القرض، هل يجب إعلام الفقير بذلك؟

الجواب : لايجب الإعلام الفقير بذلك.

سؤال(681) : نرى في التقويم وقتاً لصلاة الصبح ووقتاً آخر للإمساك وعادة يكون وقت الإمساك يسبق وقت صلاة الصبح بعشر دقائق تقريباً، فهل يجب الإلتزام بوقت الإمساك المذكور في التقويم، أو يجوز الأكل والشرب إلى حين دخول وقت صلاة الصبح؟

الجواب : لامانع من الأكل والشرب إلى ما قبل الطلوع بدقائق.

سؤال(682) : ما هو حكم الإستماع لشعر الغزل في شهر رمضان وغيره من الشهور؟

الجواب : لايجوز إنشاد شعر الغزل في شهر رمضان وغيره إذا كان مثيراً للشهوة ، أو بكيفية لهوية يصدق عليها الغناء .

سؤال(683) : نحن المقيمون في دول شمال أوروبا وبالخصوص في مملكة السويد نعرض على سماحتكم الأمر الشرعي لمسألة الصيام الواجب، وخصوصاً في فصل الصيف فإن الليل منعدم هنا بحيث أن الناظر إلى السماء يشاهد البياض الممتليء وليس للظلام، وكذلك مشقة طول الوقت ما بين الإمساك والإفطار 19 ــ 20 ساعة، بل وأكثر أحياناً، فما هو التكليف الشرعي في ذلك، علماً بأن الصيام شاق على العموم الأغلب وخاصة الأولاد والفتيات. ثانياً، وجدنا في مسألة السفر وقطع المسافة للفرار من الصوم وقضاؤه في ما بعد أمراً مربكاً لنا ولأولادنا لارتباطهم بالمدارس والعمل، أفتونا مأجورين؟

الجواب : إذا كان صوم هذا المقدار من الوقت حرجياً للفرد فيقضيه في وقت آخر ، كأيام الشتاء .

سؤال(684) : ذكر بعض الأخوة أن في شهر رمضان القادم هناك بعض المناطق في أوروبا لايكون فيها فجر بين الليل والنهار وإنما في علم الفلك، ويسأل الأخوة عن حكم صلاة الصبح والصوم من الفجر في هذا الحالة. هل يرجعون إلى وقت أقرب البلدان أم تسقط الصلاة لعدم وقت لها ويصوم مما قبل طلوع الشمس بدقائق لصدق بقاء الليل؟

الجواب : إذا غاب القرص وسقط عن الأفق عند الليل فلابد أن يسبق طلوع الشمس انتشار ضوئها قبيل خروج القرص وهو الفجر وهو وقت صلاة الصبح والصوم وإن كان قليلاً. وأمّا لو لم يسقط القرص نهائياً وإنّما يميل إلى الغروب ثم يظهر ويرتفع في السماء ثانية، ولعله في المناطق القطبية فلايتحقق الليل أصلاً كما لايتحقق الفجر والحكم وجوب صلاة الصبح بالرجوع إلى أقرب البلدان ، أو الهجرة إن أمكن .

سؤال(685) : هل يكفي رؤية الهلال في بلد لبلد آخر وإن كان بعيداً وإن لم يمكن رؤية الهلال فيه؟

الجواب : يكفي رؤية الهلال في بلد لثبوته في بلد آخر، ولو كان بعيداً عنه بشرط إشتراكهما في جزءٍ من الليل. بلا فرق بين خطوط الطول والعرض في ذلك .

سؤال(686) : في بعض البلاد يقال بأنه لايمكن تعيين الفجر الصادق في أشهر الصيف، فكيف نعين وقت الإمساك للصوم ، ووقت الصلاة؟

الجواب : لابد من الإحتياط بالإمساك قبل طلوع الفجروالصلاة بعده .

سؤال(687) : : مكلف يبلغ من العمر (30) سنة فاته من الصيام بعد سن التكليف خمس سنوات (أي أنه صام وعمره 20 سنة) ولم يلتفت قصوراً لحكمه الشرعي. فما حكم هذا المكلف شرعاً، وإذا وجبت عليه الكفارة فما مقدارها بالدينار العراقي إذا تعذر وجود المسكين؟

الجواب : إذا كان قاصراً وغافلاً عن وجوب الصّوم عليه، فعليه القضاء دون الكفارة، وإلاّ فعليه القضاء والكفارة معاً ، والكفارة خمسة وأربعين كيلو من الطحين ، أو التمر ، أو الأرز ، أو غير ذلك ، والمرجع في تعيين قيمتها السوق.

سؤال(688) : هل الصوم الذي يجب على الولد الأكبر قضاؤه عن والده يختص بصوم شهر رمضان، أم يشمل مطلق الصوم، كصوم الكفارة والنذر مثلاً؟

الجواب : نعم، يختص بصوم شهر رمضان.

سؤال(689) : كنت مريضاً ففات عني صيام شهر رمضان ومرّت سنة ولم أقض صيام الشهر لأني بقيت مريضاً، فماذا أفعل، هل أصوم الشهر، ام أدفع كفارة، أم ماذا؟ علماً أن صحتي جيدة الآن، وهل أستطيع الصوم متقطعاً؟

الجواب : مع إستمرار المرض طيلة السنة إلى أن أدرك رمضان الثاني يسقط القضاء، ويجب التصدق عن كل يوم بمدّ من طعام، وهو ثلاثة أرباع الكيلو. أمّا مع إرتفاع المرض قبل إدراك رمضان الثاني عليك القضاء، ومع إدراكه عليك الفدية مضافاً إلى القضاء. وتستطيع أن تصوم متقطعاً.

سؤال(690) : ما حكم من أفطرت (رمضانين متتاليين)، رمضان الأول سببه (الحمل) وتأثير الصوم على الحامل وحملها وللفترة التي تلت رمضان الأول (فترة رضاعة) وكذلك الأم لم تستطع أن تتحمل الصوم أيضاً لضرره بها وبالرضيع؟ فلمّا قرب رمضان الثاني (ولم تستطع أن تقضي أي شيء من رمضان الأول بسبب ما ذكر). بدأ الحمل الثاني، وكذلك أفطرت لنفس الأسباب أعلاه؟

الجواب : في مفروض السؤال ، يجب عليها قضاء صيام كلا الشهرين، وإعطاء الفدية، وهي لكل شهر (22) ونصف كيلو طحين، أو الرز (التمن)، أو التمر.

سؤال(691) : شخص لم يكمل الصيام (إفطار غير متعمد) بسبب المرض، أو السفر وعند الشفاء لم يتدارك القضاء إلى السنة الثانية، وأراد أن يصوم صيام شهر رمضان الجديد، فما حكم الشهرالماضي من السنة الماضية بالنسبة لشهررمضان؟

الجواب : عليه فدية تأخير القضاء، وهي مدّ عن كل يوم ثم القضاء بعد شهر رمضان.

سؤال(692) : مطلوبة 12 عاماً صياماً وصلاة لعدم وجود الوعي الديني سابقاً، وكذلك عدم تشجيع الأهل على ذلك خوفاً من النظام السابق.. هل يجوز لي دفع مبلغ من المال، أو توكيل أحد عني في قضاء ذلك خلال حياتي، أم لايجوز؟

الجواب : لايجوز ذلك ما دمت حيّاً. وعليك أن تقضي الصلاة والصيام بنفسك في حياتك كما أنّ عليك كفارة إفطار الصيام متعمداً.

القسم الاستفتاءات ل​​مكتب المرج​ع الديني الشيخ الفيّــاض

القسم الاستفتاءات لمكتب المرجع الديني الشيخ الفيّــاض